تجربتي مع ليزر توريد الشفايف بالليزر
secrets-of-dream-interpretation
تجربة الألم والتخدير أثناء عملية ليزر توريد الشفايف بالليزر
تجربتي مع ليزر توريد الشفايف بالليزر
لقد كنت دائمًا أعاني من مشكلة صغر حجم شفتي، وهذا كان يؤثر على ثقتي بنفسي ومظهري العام. بعد البحث عن العديد من الحلول المحتملة، قررت أخيرًا أن أجرب عملية ليزر توريد الشفايف بالليزر. في هذا المقال، سأشارك تجربتي الشخصية مع هذه العملية وكيف تأثرت بالألم والتخدير أثناءها.
عندما قررت إجراء عملية ليزر توريد الشفايف بالليزر، كنت قلقة بشأن مدى ألم العملية وما إذا كانت ستكون مؤلمة أم لا. ومع ذلك، كان لدي ثقة كبيرة في الطبيب المختص الذي قام بإجراء العملية، وهو ما ساعدني على التغلب على هذا القلق.
عندما وصلت إلى عيادة الطبيب، تم استقبالي بشكل ودي وتم شرح كل خطوة من خطوات العملية بوضوح. تم تطبيق مخدر موضعي على شفتي لتخديرها قبل البدء في العملية. كانت هذه الخطوة مهمة جدًا لتجنب الألم أثناء العملية.
بدأ الطبيب في استخدام الليزر لتوريد الشفايف. كانت العملية سريعة وفعالة، ولم أشعر بأي ألم خلالها. كان الليزر يعمل على تحفيز النسيج الدهني في الشفايف، مما يؤدي إلى زيادة حجمها وامتلاءها. كانت العملية غير مؤلمة تمامًا بفضل التخدير الموضعي.